توثيق الحساب
الهاتف المحمول
تم تفعيل رقم الهاتف المحمول
الهوية
تم توثيق الهوية
نبذة عني
في ليلِ البُعدِ، حيثُ النجمُ يَنعى وحُزنُ القلبِ في صدري يُقيمُ تَفَرَّقتِ الخطى، وضاعَ دربُنا وتَرَكْتِني وحيدًا في ظلامٍ مُقيمُ كأنَّ الحُبَّ كانَ لنا خيالًا وبُعدَكِ صارَ واقعًا أليمُ تَذَكَّرُني اللحظاتُ كلَّما مرَّ النسيمُ وصوتُكِ في رُسومُ أيا روحًا تُجددُ في الحنينِ وتَزرَعُ في الفؤادِ ألفَ جرحٍ قديمُ كيفَ نَسيتِ وعدَ الحبِّ بينَنا؟ وكلُّ نظرةٍ منكِ كانتْ نَسيمُ أنا النهرُ الذي لم يَعدْ يجري أنتِ السحابُ الذي لم يَعدْ يُقيمُ فهلْ نعودُ كما كنَّا يومًا؟ أم يَبقى الفراقُ عنوانَ قصيدتنا الحزين؟ اكتب قصيدة شعر باييات حزينة رومانسية استخدم الابداع والتميز ChatGPT في ليلِ البُعدِ، حيثُ النجمُ يَنعى وحُزنُ القلبِ في صدري يُقيمُ تَفَرَّقتِ الخطى، وضاعَ دربُنا وتَرَكْتِني وحيدًا في ظلامٍ مُقيمُ كأنَّ الحُبَّ كانَ لنا خيالًا وبُعدَكِ صارَ واقعًا أليمُ تَذَكَّرُني اللحظاتُ كلَّما مرَّ النسيمُ وصوتُكِ في رُسومُ أيا روحًا تُجددُ في الحنينِ وتَزرَعُ في الفؤادِ ألفَ جرحٍ قديمُ كيفَ نَسيتِ وعدَ الحبِّ بينَنا؟ وكلُّ نظرةٍ منكِ كانتْ نَسيمُ أنا النهرُ الذي لم يَعدْ يجري أنتِ السحابُ الذي لم يَعدْ يُقيمُ فهلْ نعودُ كما كنَّا يومًا؟ أم يَبقى الفراقُ عنوانَ قصيدتنا الحزين؟ • شاعرٌ يتنفس الإلهام ويغزل الكلمات بأوتار القلب. أكتبُ القصائد كمن يرسمُ الأحلام، كل بيتٍ في شعري هو نافذةٌ تطل على عوالم من الحزن والحنين، الفرح والألم. أحبُّ أن أغوص في بحورِ المشاعر الإنسانية، وأعبر عنها بأسلوبٍ فريد يمزج بين الأصالة والحداثة. قصائدي هي نبضات قلبٍ يُترجمها القلم إلى كلمات، وأنا أسعى دائمًا لأن تكون كلماتي مرآةً للروح ومصدراً للإلهام لكل من يقرأها. بإبداعٍ وتميز، ألتقطُ أدقَّ تفاصيل الحياة وأحولها إلى قصائد تَظلُّ عالقةً في الأذهان، وتخترقُ الحُدودَ لتصلَ إلى قلبِ كلِّ قارئٍ شغوف. في شعري، يجد القارئُ ملاذًا، وينسابُ بين السطورِ كأنه يعيشُ كلَّ لحظةٍ بحواسٍ جديدة. إذا كنتَ تبحثُ عن الكلمات التي تلامسُ الروح وتُشعلُ شرارةَ الإبداع، فأنتَ في المكانِ الصحيح. قصائدي ليست مجرد كلماتٍ مكتوبة، بل هي حياةٌ تُروى بنبضِ الحروف. إقرأ أكثر